اخترقت عملية استباقية جديدة للجيش ضد موقع لتنظيم "داعش" على أطراف بلدة عرسال المناخ الداخلي الغارق تدريجاً في الاستعدادات للانتخابات البلدية والاختيارية وسط انحسار واسع للحركة السياسية والرسمية التي يستمر جمودها الى ما بعد عطلة الفصح لدى ا
التقى نائب الرئيس الاميركي جو بايدن أمس المسؤولين العراقيين في اطار زيارة غير معلنة للعراق الذي يعاني ازمة سياسية حادة، وقت تخوض البلاد حرباً شرسة ضد تنظيم "الدولة الاسلامية" (داعش).
باتت حلب محوراً لتصعيد عسكري أدى الى تقويض محادثات السلام التي ترعاها الامم المتحدة في جنيف سعياً الى إنهاء القتال الدائر منذ خمس سنوات، فيما ناشد المبعوث الأممي ستافان دو ميستورا الرئيسين الأميركي باراك أوباما والروسي فلاديمير بوتين التدخل.
انصبّ معظم النقد، العلماني واليساري والقومي وحتى الإسلامي، على التيارات الإسلامية «السنّية»، بكل تنويعاتها: الجهادية والدعوية، الحركية والصوفية، المتطرّفّة والمعتدلة، السلفية والمدنية، العنفيّة والسلمية، في حين ندر نقد مثيلاتها «الشيعية»، علماً
قد يكون المتابعون للمجازر التي يرتكبها نظام بشار الأسد وحلفاؤه في حلب منذ أكثر من أسبوع، غاب عن بالهم أن اتفاق وقف الأعمال العدائية في سورية الذي أنتجته روسيا والولايات المتحدة الأميركية في 22 شباط (فبراير) الماضي نص على نقاط تفصيلية تجعل من اله
تواجه المعارضة السورية تحدّيات متزايدة. ولعل التحدّي الأكثر إلحاحاً هو التهديد للأرواح البشرية ومناطق السيطرة الذي يشكّله التصاعد الحادّ في أعمال العنف من جانب روسيا ونظام الرئيس بشار الأسد في الأسابيع الأخيرة. ومع ذلك فإن الأمر الأكثر مدعاة للق