عمان ـ «القدس العربي»: لا يختلف مثقفون وسياسيون وإعلاميون أجانب مع نظراء لهم محليين في الأردن، وهم يصرون على فهم وقراءة مشهد جنازة رجل الأمن الأردني، منفذ الجريمة التي ارتكبت داخل
لندن ـ «القدس العربي»: واصل القضاء في دولة الإمارات إصدار أحكام مشددة بالسجن ضد من يوجهون انتقادات، سواء عبر الانترنت أو من خلال وسائل الإعلام المختلفة، لتطال أحكام السجن مؤخراً نائباً سابقاً في البرلمان الكويتي صدر بحقه حكم غيابي، إضافة إلى ناش
تبرأت الخرطوم وجوبا من قصف منطقة أبيي المتنازع عليها بين الدولتين ما أدى إلى مقتل طفلة سودانية وجندي أثيوبي من قوات حفظ السلام الدولية، فيما حمّلت قبائل سودانية،
ما زالت مدينة الفلوجة، جنوب الرمادي، قلعة حصينة لتنظيم «داعش» بعد فشل عمليات عسكرية عدة للجيش في السيطرة على البلدات المحيطة بها، ويتّخذ منها التنظيم خطّ دفاع عن الفلوجة
يفاجأ الجمهور الفلسطيني كل يوم بعمليات فردية، طعناً أو دهساً، تترافق على المستوى الشعبي مع مواجهات محدودة في بعض مناطق الاحتكاك بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مثل الحو
قال رئيس حركة النهضة السلفية في اليمن، إن التحالف العربي أنقذ اليمن من مشروع الثالوث الانتقامي الحوثي- العفاشي- الإيراني، وذلك قبل نحو 48 ساعة فقط من تحقق مخططاته
لم تتغير حسابات الرئيس الأميركي باراك أوباما ومستشاريه إزاء سورية، وما زالت تعتمد استراتيجية الاحتواء للنزاع من خلال زيادة شحنات صواريخ «تاو» للمعارضة واختبار المسار الدي
بين «الفرحة مش سايعتني» على لسان ماري خوري شقيقة العسكري اللبناني المخطوف لدى «جبهة النصرة» جورج خوري، و «ما تقول فول حتى يصير بالمكيول» على لسان والدتها نبيهة، بقي ال
قال مصدر سياسي مواكب للاتصالات الجارية لإنجاز الصفقة حول دعم خيار رئيس تيار «المردة» النائب سليمان فرنجية لرئاسة الجمهورية، إن هناك جملة مواضيع تحتاج إلى إنضاج البحث فيها
نشرت وزارة الداخلية التونسية صوراً لـ3 أشخاص يُشتبه بعلاقتهم بالهجوم الانتحاري الذي استهدف حافلة الحرس الجمهوري، وأسفر عن مقتل 12 شخصاً، فيما أعلن رئيس الوزراء ال
أن تنقل السلطات التونسية الحرب على التنظيمات الإرهابية المتطرفة إلى مساحات داخلية وخارجية، فالأمر مشروع بكل المقاييس والاعتبارات التي تمليها حروب الدفاع عن الأمن والاستقرار. أقلها أن فلول الإرهابيين لا تستثني أي وسيلة إلا وتستخدمها في بث الرعب و
استطاع تنظيم «داعش» الإرهابي مفاجأة العالم بثلاث وقائع بارزة. الواقعة الأولى أنه نجح في احتلال أراض شاسعة في سورية وامتدت ميليشياته إلى عمق العراق إلى أن وصلت إلى مدينة الموصل واحتلتها، وأصبحت قاب قوسين أو أدنى من بغدا
لم يعد سراً تداول اسم سليمان فرنجية لموقع رئاسة الجمهورية اللبنانية، وهو «الصديق الشخصي لآل الأسد» كما يفاخر بنفسه. بل بات الخبر المسرب منذ فترة بصفته مجرد طرح للتداول والتسوية و»جس النبض»، أقرب إلى واقع ملموس، رافقته حملات إعلامية تسوّق الرجل ب
ليس لعاقل أن يختبر العلاقة بين مُخطِطِ هجمات باريس الناطق الإعلامي باسم «داعش» أبو محمد العدناني ومنفذها صلاح عبدالسلام. الرجلان يمتّ أحدهما إلى الآخر بصلة واهية، هي الصلة بين بنش في قضاء إدلب السوري وضاحية مولنبيك البلجيكية. ويستدعي القول أن ال
من إشاعة الهجوم على جامعة الكسليك إلى الإغلاق الأمني لمدينة بروكسيل، مروراً بالطائرات التي غيرت مسارها، ووصولاً إلى هجمات باريس وبغداد وبيروت وغيرها، عالم يتوحّد، وإن كان بطريقة سلبية أي كضحية لعدو واحد. لا شيء آخر يجمع تلك المواقع الجغرافية إلا
على رغم أن التشاؤم لا يزال سيد الموقف في ما يتعلق بآفاق الصراع السوري وفرص معالجته سياسياً، فثمة عند البعض معطيات تبعث على التفاؤل تجاه ما قد يسفر عنه اتفاق فيينا.
صحيح أن السمة العامة للسياسة الدولية تجاه المحنة السورية
على رغم تعثر متوقع لعملية فيينا، يبدو أن محاولات إعادة هيكلة الفصائل التي تقاتل النظام مستمرة. العــقبة الكــبرى أمــامـهـا، كما هو متوقع، الفصائل المحسوبة على التيار الأكثر تشدداً، ومن بينها تبرز «جبهة النصرة» كتحدٍّ قد لا تنفع معه الضغوط الإقل
باريس - يؤكد زياد ماجد أستاذ العلوم السياسيّة والعلاقات الدولية في الجامعة الأميركية في باريس لـ”العرب” على أن حتميّة التحولات الجذرية للقضية السورية في الأيام القادمة، مرتبطة بضرورة توحّد مواقف الدول الإقليميّة التي
تحتفل الأمم المتحدة ودول العالم وشعوبها الحرّة في التاسع والعشرين من تشرين الثاني بـ"اليوم العالمي للتضامن مع الشعب العربي الفلسطيني وحقوقه الوطنية المشروعة غير القابلة للتصرف"، الذي أقرّته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1977 في عام 2015، تأتي
نواكشوط ـ «القدس العربي»: اشتكت حركة النساء الموريتانيات لترقية حقوق المرأة أمس «مما تتعرض له المرأة الموريتانية من عنف متكرر يصاحبه إفلات مرتكبي جرائم العنف ضد المرأة من العقاب».