في ظلّ استياء واسع داخل سورية وخارجها، تبرأت قيادة «وحدات حماية الشعب» الكردية من تصرّف عناصرها، الذين جالوا في مدينة عفرين التي تسيطر عليها الوحدات الكردية بريف حلب، وهم يستعرضون جثث نحو 50 عنصراً من فصائل مقاتلة وإسلامية سقطوا خلال هجومهم على
ثلاثة مواقف مختلفة من اتفاق التهدئة الذي يبدأ سريانه الساعة الأولى فجر اليوم بالتوقيت المحلي لسوريا، والذي توصل اليه الجانبان الروسي والاميركي. وتتحدث موسكو عن اتفاق يشمل المناط