يبدأ الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي اليوم زيارة رسمية تستغرق يومين إلى الولايات المتحدة التي تنتظر منها تونس دعماً عسكرياً أكبر لمواجهة خطر جماعات جهادية مسلحة متحصنة في جبال غرب البلاد، والفوضى العارمة في ليبيا المجاورة.
بات الغموض سيد الموقف في شأن قوانين تنظيم التشريعيات التي تسلمها مجلس الدولة المصري أواخر الشهر الماضي لمراجعة صياغتها القانونية وكان يفترض صدورها هذا الشهر، فيما أعل
تراوح الأزمة الداخلية مكانها، على رغم تشجيع دولي و"محاولات" و"اقتراحات" داخلية لا توحي ببلوغ الهدف المنشود في انتخاب رئيس للدولة بعد مرور سنة على الشغور، واذا كان رئيس "تكتل التغيير والاصلاح" النائب ميشال عون اطلق مبادرة معلومة النتائج، فإن
تعد القوات العراقية بالتعاون مع "الحشد الشعبي"، المؤلف في معظمه من فصائل شيعية، لعملية عسكرية سريعة هدفها استعادة مدينة الرمادي عاصمة محافظة الانبار من ايدي تنظيم "الدولة الاسلامة" (داعش).
عانى النظام السوري انتكاسة جديدة في ادلب بشمال غرب البلاد،
إذ سيطر مقاتلو المعارضة تتقدمهم "جبهة النصرة" الموالية لتنظيم "القاعدة" على معسكر المسطومة ، وقت كان
الرئيس بشار الاسد يستقبل علي اكبر ولايتي مستشار مرشد الجمهورية الاسلامية في ايران
تتميز ثقافة الرعب عموماً بجذريتها في مقاربة قضايا الواقع في شكل لا يترك، في معظم الأحيان، أي مجال للتوافق بين مكونات كل مشهد تتدخل فيه، أو تعتبر نفسها فيه طرفاً أساسياً. ولا فرق، هنا، بين المشهد السياسي أو الاجتماعي أو الثقافي، من حيث الجوهر وإن
شريط الفيديو الذي بثته وسائل الإعلام اللبنانية هو شريط مريع يظهر فيه ميشال سماحة وهو يتحدث عن نقل المتفجرات من دمشق الى لبنان لتفجير اماكن «بعض السنّة في لبنان» وكان يأكل فاكهة ويؤكد ان بشار الاسد وعلي المملوك وحدهما على علم بما أعدوه من جريمة ل
قبل أن يهدأ غبار المعارك التي أحرزت فيها جماعات المعارضة المسلحة تقدماً في شمال سورية وجنوبها، ارتفعت أصوات تطالب بتسعير الحرب وبعدم تفويت فرصة تحقيق حسم عسكري سريع على نظام يتهالك ولا يحتاج سوى إلى ضربة كتف حتى ينهار! وتعلن تالياً رفضها الصريح